يروي احد المحامين ان متهما بجريمة قتل كان يحضر جلسة ايام الاتراك فسأله رئيس المحكمة قائلاً:
هل قتلت المغدور فلان الفلاني؟.. اجبني بنعم ام لا.
فأجابه المتهم:
نعم قتلته.. ولكن.
فقاطعه رئيس المحكمة قائلا ان الجلسة قد انتهت وحكم عليه بعقوبة قاسية.
فاستأنف المحامي طانيوس ابو ناضر الحكم في تركيا. وجاء رئيس المحكمة يسأل المتهم السؤال عينه:
هلا قتلت فلان الفلاني؟.
فأجابه المتهم:
نعم قتلته.. ولكن دعني اشرح...
فقاطعه رئيس المحكمة قائلا:
لا لزوم للشرح لقد اعترفت وانتهى الامر.
فوقف وكيل المتهم طانيوس ابو ناضر وتوجه بالسؤال لرئيس المحكمة قائلا:
حضرة الرئيس اود ان اسألك سؤالا واحدا: هل حضرتك مسيحي ام مسلم؟.
وبعد اعتراض اجابه: انا مسلم.
فقال له المحامي ابو ناضر نحن في ديانتنا المسيحية، عندما نصلي نقول ابانا الذي في السماوات. اما انتم فماذا تقولون؟
فأجابه رئيس المحكمة: نقول لا اله...
فقاطعه المحامي ابو ناضر قائلا: انت كافر لانك تقول بعدم وجود الله.
فاجابه رئيس المحكمة: ولكنك لم تدعني اكمل العبارة.
فابتسم المحامي ابو ناضر قائلا: وانت لم تدع موكلي يكمل عبارته ليشرح لك ظروف القضية.
فأعجب رئيس المحكمة بمنطق المحامي ابو ناضر وسمح للمتهم بشرح موقفه وحكم عليه بعقوبة بسيطة
هل قتلت المغدور فلان الفلاني؟.. اجبني بنعم ام لا.
فأجابه المتهم:
نعم قتلته.. ولكن.
فقاطعه رئيس المحكمة قائلا ان الجلسة قد انتهت وحكم عليه بعقوبة قاسية.
فاستأنف المحامي طانيوس ابو ناضر الحكم في تركيا. وجاء رئيس المحكمة يسأل المتهم السؤال عينه:
هلا قتلت فلان الفلاني؟.
فأجابه المتهم:
نعم قتلته.. ولكن دعني اشرح...
فقاطعه رئيس المحكمة قائلا:
لا لزوم للشرح لقد اعترفت وانتهى الامر.
فوقف وكيل المتهم طانيوس ابو ناضر وتوجه بالسؤال لرئيس المحكمة قائلا:
حضرة الرئيس اود ان اسألك سؤالا واحدا: هل حضرتك مسيحي ام مسلم؟.
وبعد اعتراض اجابه: انا مسلم.
فقال له المحامي ابو ناضر نحن في ديانتنا المسيحية، عندما نصلي نقول ابانا الذي في السماوات. اما انتم فماذا تقولون؟
فأجابه رئيس المحكمة: نقول لا اله...
فقاطعه المحامي ابو ناضر قائلا: انت كافر لانك تقول بعدم وجود الله.
فاجابه رئيس المحكمة: ولكنك لم تدعني اكمل العبارة.
فابتسم المحامي ابو ناضر قائلا: وانت لم تدع موكلي يكمل عبارته ليشرح لك ظروف القضية.
فأعجب رئيس المحكمة بمنطق المحامي ابو ناضر وسمح للمتهم بشرح موقفه وحكم عليه بعقوبة بسيطة